من سعة جوده // المهندسة مهى سروجي

من سعة جوده
**************
و رفعتُ يدايَ في دعاءٍ
أرنو بناظري نحو السماءِ

فتحدرتْ من عيني دمعةٌ
لمعتْ بظلِ الشمسِ بالتواءِ

فَتَلَتْها أدمعي تنهمرُ كسيلٍ
تَحَدَّرَ من قلبِ صخرةٍ صماءِ

راحتْ تعبرُ الخدَّ عبر أخدودٍ
جرتْ نحوَ الإنسلاخِ بلا انتماءِ

لكأنما دموعي عزفت بالأوتار
نشيد الأسى بحرفةِ الإصغاءِ

تمتمتْ الشفاهُ تقرباً إلى الله
بهمسِ أدعيةٍ زاد معها بكائي

فتلوتُ آيةَ الكرسي و أتبعتُها
بفاتحةِ القرآنِ مَنجاةً من الوباءِ

سألتُه رحمةً تغني عمن سواه
تلطُفاً بنا يَقينَا منْ كلِ ابتلاءِ

هذي أكفي أرفعها لربٍ واسعٍ
سعةُ جودِهِ تخطتْ كلَّ الكرماءِ
**********
#مهى سروجي




من سعة جوده
**************
و رفعتُ يدايَ في دعاءٍ
أرنو بناظري نحو السماءِ

فتحدرتْ من عيني دمعةٌ
لمعتْ بظلِ الشمسِ بالتواءِ

فَتَلَتْها أدمعي تنهمرُ كسيلٍ
تَحَدَّرَ من قلبِ صخرةٍ صماءِ

راحتْ تعبرُ الخدَّ عبر أخدودٍ
جرتْ نحوَ الإنسلاخِ بلا انتماءِ

لكأنما دموعي عزفت بالأوتار
نشيد الأسى بحرفةِ الإصغاءِ

تمتمتْ الشفاهُ تقرباً إلى الله
بهمسِ أدعيةٍ زاد معها بكائي

فتلوتُ آيةَ الكرسي و أتبعتُها
بفاتحةِ القرآنِ مَنجاةً من الوباءِ

سألتُه رحمةً تغني عمن سواه
تلطُفاً بنا يَقينَا منْ كلِ ابتلاءِ

هذي أكفي أرفعها لربٍ واسعٍ
سعةُ جودِهِ تخطتْ كلَّ الكرماءِ
**********
#مهى سروجي


من سعة جوده
**************
و رفعتُ يدايَ في دعاءٍ
أرنو بناظري نحو السماءِ

فتحدرتْ من عيني دمعةٌ
لمعتْ بظلِ الشمسِ بالتواءِ

فَتَلَتْها أدمعي تنهمرُ كسيلٍ
تَحَدَّرَ من قلبِ صخرةٍ صماءِ

راحتْ تعبرُ الخدَّ عبر أخدودٍ
جرتْ نحوَ الإنسلاخِ بلا انتماءِ

لكأنما دموعي عزفت بالأوتار
نشيد الأسى بحرفةِ الإصغاءِ

تمتمتْ الشفاهُ تقرباً إلى الله
بهمسِ أدعيةٍ زاد معها بكائي

فتلوتُ آيةَ الكرسي و أتبعتُها
بفاتحةِ القرآنِ مَنجاةً من الوباءِ

سألتُه رحمةً تغني عمن سواه
تلطُفاً بنا يَقينَا منْ كلِ ابتلاءِ

هذي أكفي أرفعها لربٍ واسعٍ
سعةُ جودِهِ تخطتْ كلَّ الكرماءِ
**********
#مهى سروجي




من سعة جوده
**************
و رفعتُ يدايَ في دعاءٍ
أرنو بناظري نحو السماءِ

فتحدرتْ من عيني دمعةٌ
لمعتْ بظلِ الشمسِ بالتواءِ

فَتَلَتْها أدمعي تنهمرُ كسيلٍ
تَحَدَّرَ من قلبِ صخرةٍ صماءِ

راحتْ تعبرُ الخدَّ عبر أخدودٍ
جرتْ نحوَ الإنسلاخِ بلا انتماءِ

لكأنما دموعي عزفت بالأوتار
نشيد الأسى بحرفةِ الإصغاءِ

تمتمتْ الشفاهُ تقرباً إلى الله
بهمسِ أدعيةٍ زاد معها بكائي

فتلوتُ آيةَ الكرسي و أتبعتُها
بفاتحةِ القرآنِ مَنجاةً من الوباءِ

سألتُه رحمةً تغني عمن سواه
تلطُفاً بنا يَقينَا منْ كلِ ابتلاءِ

هذي أكفي أرفعها لربٍ واسعٍ
سعةُ جودِهِ تخطتْ كلَّ الكرماءِ
**********
#مهى سروجي











تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصة كورونا // بقلم المهندسة مهى سروجي

لحن حزين // بقلم المهندسة مهى سروجي

بالإبتسام تكرمي // المهندسة مهى سروجي